‫هيئة الفنون البصرية تُعلن عن تمثيل الفنانة “منال الضويان” للمملكة في بينالي البندقية.. العام القادم

الفنانة منال الضويان في البندقية، ٢٠٢٣. بإذن من الفنانة وهيئة الفنون البصرية مفوض الجناح الوطني السعوديالرياض –  21 نوفمبر 2023

تُشارك المملكة العربية السعودية في الدورة الستين لمعرض الفنون الدولي – بينالي البندقية التي ستُقام في الفترة من 20 أبريل إلى 24 نوفمبر من العام المُقبل، من خلال الجناح الوطني السعودي الدائم في قاعات الأسلحة بمجمّع الأرسينالي في مدينة البندقية بجمهورية إيطاليا، بتكليف هيئة الفنون البصرية، وتُمثل الفنانة منال الضويان المملكة في هذا الحدث الدولي.

وقالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين عن هذه المشاركة: “يتمثل هدفنا في هيئة الفنون البصرية في إبراز المواهب السعودية ورعايتها وإبرازها والاحتفاء بها على المستويات المحلية والإقليمية والدولية. وبهذا نفخر بتقديم أعمال منال الضويان في معرض الفنون الدولي – بينالي البندقية الذي يُعدّ من أهم المنصات الدولية للتبادل”.

وعلّقت الفنانة منال الضويان حول اختيارها لتمثيل المملكة قائلة: “على مدى العقدين الماضيين، أتاحت لي مقاربتي الفنية إمكانية المشاركة في التحولات الجارية في بلدي. وأرى في بينالي البندقية للفنون فرصة نادرة لتقديم ممارستي الفنية كما أصبحت عليه اليوم ضمن سياق المجتمع والبلد والعالم الذي أعيش فيه”.

وتُعتبر “الضويان” واحدة من أهم الفنانين المعاصرين السعوديين الذين يعملون على المستوى الدولي. وتستخدم مختلف الوسائط الفنية كالتصوير الفوتوغرافي، والتسجيلات الصوتية، والمجسّمات، والتشارك الاجتماعي، وتتناول في أعمالها قضايا التقاليد، والذاكرة الجماعية، ومكانة المرأة، وتمثيلها. وتُلقي نظرةً نقديةً على التحولات الثقافية والاجتماعية التي تشهدها المملكة، كما وتجوب في عملها عبر المساحات التي تتداخل فيها الأبعاد الشخصية والمجتمعية، مستكشفةً موضوعات الاختفاء والنسيان المتعمَّد والذاكرة الجماعية.

ولقِيَت أعمالُها على مدى مسيرتها الفنية الطويلة صدىً واسعاً لدى الجمهور من جميع أنحاء العالم، وكان لها أثر كبير في تعزيز الترابط والتفاعل والمشاركة. وتشتهر “الضويان” بأعمالها التركيبية التشاركية الاجتماعية، مثل عمل “في الهوا سوا” (2011م)، وعمل “اسمي” (2012م)، التي تُنشِئُها انطلاقاً من ورشات عملٍ تفتح قنوات التواصل بين آلاف النساء في المملكة، وتتناول قضايا العادات الاجتماعية المرتبطة بوضع المرأة في المملكة والمنطقة.

وأنشأت “الضويان” مؤخراً عملاً أدائياً بعنوان: “من الأطلال تزدهر الأفكار” في متحف سولومون جوجنهايم بنيويورك، دعت فيه الزوار للتنقل في فضاءٍ تنتصب فيه أعمدةٌ وُضعت عليها لفائفُ خزفية تضم نصوصاً وصوراً للسرديات التي استندت إليها البُنى الاجتماعية في تعاملها مع المرأة لأجيالٍ وأجيال. ومن ثم طلبت من الزوار المشاركة في بادرة جماعية حاسمة للاحتجاج من خلال تكسير اللفائف، في محاولة لتجريد الكلمات والصور من قوتها، والتشجيع على التضامن بدل التشرذم، وإبراز الحاجة إلى اعتماد مقاربة متعددة الأقطاب لمساعدة النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم.

وتُعد هذه المشاركة ثاني تكليف لهيئة الفنون البصرية في بينالي البندقية ضمن أربعة مشاركات للجناح السعودي، وستكون ثالث مرةٍ تُمثل فيها امرأة بلدها بمعرض الفنون الدولي. وسيجري الإعلان عن مفهوم العمل التركيبي الذي تنوي “الضويان” إنشاءه والتفاصيل الإضافية في مرحلةٍ لاحقة، والذي سيعكس من خلاله الجناح الوطني السعودي موضوع البينالي: “أجانب أينما حللنا”، تحت إشراف أدريانو بيدروسا، الذي يدعو الفنانين إلى النظر في الاختلافات والفوارق المتأتّية من الهوية والجنسية والعرق.

بتكليف هيئة الفنون البصرية، تُمثل الفنانة منال الضويان المملكة العربية السعودية في الجناح الوطني السعودي من 20 أبريل إلى 24 نوفمبر.

الملف الصحفي: هُنا

جهات الاتصال الصحفية:

رانيا حبيب لدى بيلهام كومنيكيشن: rania@pelhamcommunications.com

آنابيل هوينغ-فان دير ميدين لدى بيلهام كومنيكيشن: annabel@pelhamcommunications.com

GlobeNewswire Distribution ID 3696646

‫XOOX، أول خدمة تواصل شبكي للحيوانات الأليفة (PNS) تلفت الأنظار لدى تدشينها

– تشتهر الخدمة بتحديات المحتوى المختصر وموسيقى الحيوانات الأليفة وتطبيق مجموعة تشخيص الأمراض، وغيرها.

– توفير خدمة جديدة مع تسجيل مُعرف الهوية باستخدام أعين الحيوانات الأليفة

نيويورك، 21 نوفمبر 2023 (GLOBE NEWSWIRE) — يشتمل تطبيق خدمة التواصل الشبكي للحيوانات الأليفة، XOOX، على تحديات المحتوى المختصر، وقد تم تدشين التطبيق هذا الشهر واستقطب ملاك الحيوانات الأليفة على مستوى العالم. بدأ تطبيق XOOX تقديم خدماته من خلال إعلان في ميدان نيويورك تايمز، يؤكد على تركيزه الحصري على أصدقائنا من الحيوانات الأليفة ذات الأربعة أرجل.

يعمل تطبيق XOOX بشكل فريد بموجب حسابات حيوانات أليفة من خلال عملية تسجيل معرفات الحيوانات الأليفة التي ابتكرتها فرق الأبحاث والذكاء الاصطناعي العالمية لدى XOOX، بما في ذلك الخبراء البيطريين على مستوى العالم، باستخدام أساليب بيومترية للتعرف على الهوية، مثل أنماط الجفون وتجعدات العيون. وبهذه المناسبة، قال فريق أبحاث XOOX “من خلال مُعرف هوية الحيوانات الأليفة، يتم التعرف على الحيوانات الأليفة باعتبارها مستخدمة للحسابات على XOOX، مما يسمح لها بالانخراط في العديد من الأنشطة، مثل تسجيل الحيوانات الأليفة والتأمين وإدارة الصحة وتكوين الصداقات”، وأضاف “ومن أجل تعزيز دقة التسجيل البيومتري، قمنا باعتماد طريقة متقدمة بخطوة على طباعة الأنف والمسح الضوئي للحدقية”.

ومن خلال تطبيق XOOX، تصبح الحيوانات الأليفة مؤثرة من خلال معرفات الهوية الخاصة بكل منها، مما يعزز المعرفة بها عبر مشاركة حياتها اليومية واستقطاب المتابعين والمشاركة في تحديات المحتوى المختصر. وهي تكسب نقاطًا من خلال مختلف الأنشطة، قابلة للاستخدام في التطبيقات المتصلة، من أجل إنشاء الأفاتار ومشتريات المنتجات. يعمل ملاك الحيوانات الأليفة، والمعروفون كذلك باسم البتلر، على إدارة معرفات هوية حيواناتهم الأليفة ودعمها في أنشطتها. يرحب تطبيق XOOX بالأفراد الذين لا يملكون حيوانات أليفة ويشجعهم على الانضمام كذلك، مما يعمل على تعزيز التحول الإيجابي تجاه الحيوانات الأليفة. غير أن نشر المحتوى ليس خاصية متاحة لهم في هذا الوقت. وفي معرض تعليقه على هذه المناسبة، قال Peter Kim المستشار الفني في XOOX “يهدف تطبيق XOOX إلى إيجاد مساحة إيجابية حيث يستطيع الأشخاص المعاصرون الهروب من الواقع المعقد والتواصل مع حيواناتهم الأليفة”. وأضاف Kim “سوف يسمح XOOX للحيوانات الأليفة بإيجاد المزيد من الذكريات مع ملاك الحيوانات الأليفة عبر استخدام مناهج السرد والخدمات الفريدة والتعريفية”.

يشتمل عالم XOOX على الكثير من المحتوى الحصري للحيوانات الأليفة. ويتيح تطبيق الموسيقى الأكثر شعبية (XOOX M) لملاك الحيوانات الأليفة اختيار الموسيقى المناسبة لتفضيلات الحيوانات الأليفة. وقد تم تصميم هذا التطبيق، الذي تم قامت على تطويره شركة تطوير المحتوى الموسيقي التابعة لـXOOX وهي Jo studios (ورئيسها التنفيذي: Woojin Cho)، للحيوانات الأليفة التي تنتظر ملاكها ويستضيف حاليًا أكثر من 3,000 أغنية. يمكن لملاك الحيوانات الأليفة كذلك إنشاء محتوى الموسيقى الخاص بهم وتحميله وكسب النقاط مقابل الشهرة، ويمكنهم إنفاق تلك النقاط على حيواناتهم الأليفة. يضمن XOOX M تجربة استماع صديقة للحيوانات الأليفة مع مستوى ديسيبل مريح.

وبالإضافة إلى ذلك، يجري حاليًا العمل على تطوير منتج بواسطة شركة Push Pull System (ورئيسها التنفيذي: Sungmyon Song). ومن خلال تحليل أساليب التعلم العميق والاستفادة منها، فإن ذلك سيحدد ما إذا كانت الحيوانات الأليفة تستمتع حقًا بالموسيقى ولا تعتبرها ضوضاءً. سوف ينسجم المنتج بشكل سلس مع كاميرات وميكرفونات الحيوانات الأليفة، مما يوفر توصيات موسيقية مخصصة لحيواناتك الأليفة.

وبصفتك مالك حيوانات أليفة، يستحق الأمر أن تبدي الاهتمام بالحملة الحالية للترويج للتطبيق. وفي سبيل الاحتفاء بالتدشين، توزع XOOX نحو 10,000 مجموعة اختبار بول مجانية على مالكي الحسابات على مستوى العالم. توفر مجموعات الاختبار هذه طريقة سهلة لاكتشاف الأمراض من خلال بول الحيوانات، مما يجعلها مثالية للحيوانات الأليفة في المناطق ذات إمكانية الوصول المحدودة للرعاية البيطرية، مما يساعد في الحفاظ على رفاهية حيواناتك الأليفة المحبوبة.

وعلاوة على ذلك، واستنادًا إلى تدشين تطبيق مجموعات تشخيص أمراض الحيوانات الأليفة عن طريق البول باستخدام Medi Cloud، وهي شركة تحليلات جينية عالمية تعتمد على تقنية NGS، سوف تدشن XOOX كذلك تطبيقات تربط بين الحمض النووي للحيوانات الأليفة DNA واختبار تحليل الشخصية MBTI.

يتم التبرع بسنت واحد تلقائيًا إلى مؤسسة XOOX لدى التسجيل. وسوف يتم توجيه هذه المساهمات إلى الحملات على مستوى العالم التي تهدف إلى التأثير إيجابيًا على التشريعات المرتبطة بالحيوانات الأليفة. ومن خلال قيام XOOX بتمكين الحيوانات الأليفة للنهوض بدور محوري في عالمنا، ثمة إيمان قوي بأنه سيسهم بقوة في إيجاد بيئة أكثر دعمًا وملاءمة للحيوانات الأليفة.

مسؤول جهة الاتصال:

XOOX LAB, INC

www.xoox.pet

Kristen Kim

الهاتف: ‎+1 (213) 944-2679

البريد الإلكتروني: press@xoox.pet

تتوفر صورة فوتوغرافية مصاحبة لهذا الإعلان على https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=1f092720-eaa2-478b-8bd4-99fa5c3fc51c

GlobeNewswire Distribution ID 3693331

بارنز تعتمد أنظمة إليفاتوس الذكيّة لتسريع عمليات التوظيف وإدارة المواهب في المملكة

الشراكة الاستراتيجية بين إليفاتوس وبارنز
الشراكة الاستراتيجية لإليفاتوس مع بارنز

بارنز تعاونت مع إليفاتوس لتطوير وأتمتة عمليات التوظيف، التقييم، والتأهيل للكفاءات المتميزة باستخدام حلول إليفاتوس المتكاملة للتوظيف.

الرياض، 14 تشرين الثاني 2023 – يسرّ منصة التوظيف الرائدة في الشرق الأوسط  إليفاتوس، أن تعلن تعاونها مع بارنز، وهي إحدى أوائل العلامات التجارية المحليّة المتخصصة في صنع القهوة في المملكة العربية السعودية، وقد تأسست وبدأت مسيرتها من قِبل شركة الأمجاد عام 1992، وعُدّت أول مقهى يقدّم خدمة طلبات السيارة.

تواجه بارنز خاصة في ظل انتشارها الكبير بعض التحديات في عمليات التوظيف لأكثر من 600 متجر شاملة لمواقع طلبات السيارات، لذلك اعتمدت أنظمة إليفاتوس المدعومة بالذكاء الاصطناعي، باعتبارها منصة توظيف شاملة، لمساعدتها في البحث عن أفضل الكفاءات المطلوبة بهدف توسّعها إلى 1000 متجر بحلول عام 2030.

وصرّح مدير رأس المال البشري في بارنز، بدر العصيمي، أنّ تكنولوجيا إليفاتوس المتطورة أصبحت ركيزة أساسية في عمليات التوظيف في بارنز، وأنّهم سيستفيدون من تقنياتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في بناء قاعدة بيانات للمرشحين، واستقطاب أفضل المواهب وتأهيلها  بشكل أسرع؛ مما من شأنه أنّ يقلّل التكلفة الباهظة والوقت والجهد المبذولين.

هذا التحالف الذي يدمج نجاحات بارنز بابتكارات الذكاء الاصطناعي التي تعتمدها إليفاتوس يجعل مهمة التوسّع أسهل أمام بارنز؛ إذ ستتمكن الأخيرة من بناء منصة توظيف تعكس هويتها التجارية، وتتيح للمتقدمين الاطّلاع على الوظائف المتاحة، دون الحاجة لمواقع التوظيف الإلكترونية أو البريد الإلكتروني أو لينكد إن وغيرها من منصات التوظيف.

لا يقتصر الأمر على ذلك؛ بل ستكون بارنز قادرة على بناء نظامٍ ذكي وفعّال يتيح استقطاب المواهب حول العالم إلى المملكة باستفادتها من خدمات إليفاتوس المتنوعة، من خلال إصدار تأشيرات عمل للمرشحين عبر هذا النظام المتطوّر الذي يدعم أكثر من 14 لغة، وسيتاح لها إنشاء قاعدة بيانات مركزية للمرشحين بكل سهولة.

أما عن كيفية اختيار المتقدمين، ستتمكن بارنز من تنظيم وفرز السّير الذاتيّة بدقّة وبدقائق قليلة، بعد أن كان فحص 150 سيرة ذاتية يستغرق 6 ساعات من قِبل أعضاء الفريق في نظام التوظيف التقليدي، وستتيح لها التكنولوجيا المعتمدة على الذكاء الاصطناعي كذلك إجراء  مقابلات افتراضية عبر نظام الفيديو، وترشيح وفلترة المتقدمين إلى قائمة مختصرة وعلى معايير تفاضلية، وإرسال الرسائل للمرشحين بشكلٍ تلقائي، وسهولة متابعة أعضاء الفريق لكل الطلبات.

ومن جهته أكّد رامي الكسواني الرئيس الشؤون التجارية في إليفاتوس أنّ تعاونهم مع بارنز هو تأكيدٌ على التزام إليفاتوس الدائم بتسريع عملية توظيف واستقبال أفضل المواهب للعملاء.

وأضاف الكسواني أنّ نظام إليفاتوس الذكي سيمكّن بارنز من إدارة المواهب وإحداث تغيير كبير في عمليات التوظيف لديها، مما يعزّز مكانتها كعلامة تجارية بارزة في مجال القهوة.

نهج إليفاتوس المدعوم بالذكاء الاصطناعي غير المتحيّز والذي يقدم تقارير قياسية لقدرات المتقدمين العقلية، ومهاراتهم العملية، ويحدد مدى ملاءمتهم للوظائف المطلوبة عبر بوابة واحدة تختصر الوقت والجهد والتكلفة، هو حلٌ مثالي يمكّن بارنز وغيرها من المنشآت على أتمتة جميع مراحل التوظيف بكفاءة عالية.

المرفق


GlobeNewswire Distribution ID 1000899306

‫تضمن توقيع 6 مذكرات تفاهم مع جهات محلية وعالمية

تضمن توقيع 6 مذكرات تفاهم مع جهات محلية وعالمية
“التخصصي” يختتم مشاركته في ملتقى الصحة العالمي 2023

الرياض: 31 أكتوبر

اختتم مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، اليوم الثلاثاء، مشاركته في ملتقى الصحة العالمي 2023، الذي أقيم بالعاصمة الرياض من الفترة 29-31 أكتوبر، تحت شعار “استثمر في الصحة”، تعرّف خلالها الزوار على أبرز الابتكارات والحلول الصحية التي احتضنها جناح “التخصصي” بالمعرض المصاحب، وأثرها في تعزيز مستوى نتائج الرعاية الصحية وتجربة المريض.

وشهد الملتقى الذي يشارك فيه “التخصصي” كشريك استراتيجي صحي، إلقاء معالي الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور ماجد الفياض كلمة حول السياحة العلاجية، حيث أشار إلى سعي المملكة إلى تعزيز السياحة العلاجية، والانتقال من مصدّر للسياحة العلاجية إلى استقبال 5% من الذين يسافرون للخارج لتلقي العلاج على مستوى العالم، لما تملكه المملكة من مقومات، تسهم في ترسيخ مكانتها كدولة رائدة على ذلك الصعيد.

وأوضح رئيس الاتصال المؤسسي والتسويق في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الأستاذ مهند عبد الله قاضي أن مشاركة “التخصصي” في ملتقى الصحة العالمي 2023 تأتي في إطار توثيق جسور التواصل مع المؤسسات الصحية المحلية والعالمية، واستعراض أبرز ابتكاراتنا وحلولنا الصحية، وتعزيز مكانة التخصصي كمؤسسة صحية رائدة عالمياً، وتقديم صورة مشرفة عن الرعاية الصحية في المملكة.

وعلى هامش ملتقى الصحة العالمي 2023؛ وقّع “التخصصي” ست مذكرات تفاهم مع جهات محلية وعالمية في مجالات الابتكار الصحي والاستدامة وإطالة العمر الصحي والتدريب المهني، وذلك في سياق تعزيز التعاون، وتوحيد الجهود الحكومية وغير الحكومية، لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.

وتناول جناح “التخصصي” مجموعة من ابتكارات المستشفى، منها ريادته في أبحاث الطب الحيوي في الفضاء، من خلال قيادته أربع تجارب بحثية في علوم الخلية في الفضاء، الأمر الذي يؤكد الدور الريادي للمستشفى في تفعيل الابتكار على المستوى الدولي، وريادته في مجال زراعة الأعضاء ومنها تنفيذه لأول زراعة كبد كاملة باستخدام الروبوت على مستوى العالم.

كما شهد الملتقى احتفال مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بعلاج 100 مريض بسرطان الدم اللمفاوي باستخدام تقنية الخلايا التائية، ما يُعد إنجازاً فريداً من نوعه على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا، كما احتفى التخصصي بحصول مركز خدمة المستفيدين على جائزة أفضل مركز اتصال حكومي على مستوى الشرط الأوسط من منظمة .INSIGHTS

ويعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبرى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

kfshrc@mcsaatchi.com

https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=d1fbe6f1-ca8c-4648-b5cc-d0face002bb9

https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=4186aff8-a70d-418f-805f-7c56627ef4c7

https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=f07ba549-9d99-43b8-abfb-c884ff5814ad

https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=6af04481-381c-41a3-b991-7a0fa0f3c468

GlobeNewswire Distribution ID 3681046

 

تعد بديلاً أكثر أماناً من خزعات الأنسجة التقليدية

تعد بديلاً أكثر أماناً من خزعات الأنسجة التقليدية
 “التخصصي” يطبّق تقنية تكشف مبكراً عن 50 جيناً مرتبطاً بالسرطان

الرياض:31 أكتوبر

نجح “التخصصي” في إجراء الخزعة السائلة لمختلف المراحل العمرية للمرضى، التي تعد بديلاً أكثر أماناً من خزعات الأنسجة التقليدية، بوصفه المركز الصحي الأول على مستوى الشرق الأوسط الذي يطبق هذه التقنية التي تمتاز بكشفها المبكر عن نحو 50 جيناً مرتبطاً بالسرطان ، وأكثر من 3000 طفرة جينية، ما يشكل نقلة نوعية في تجربة المرضى، وخياراً لا يتطلب استئصال أنسجة من المنطقة المصابة لفحصها، في خطوة تحسّن نتائج الرعاية الصحية، وتجربة المريض.

وتتفوق الخزعة السائلة على خزعات الأنسجة التقليدية؛ بكونها أقل توغلاً، حيث لا تتطلب سوى جمع عينة دم بمقدار حوالي 10 مل، إضافة إلى قابلية إجرائها بشكل متكرر خلال فترة العلاج، كما تمتاز بدقتها الفائقة، ما يسمح بالكشف السريع عن المؤشرات الحيوية للورم، والتنبؤ بالاستجابة للعلاج، واكتشاف الطفرات الناشئة الجديدة، والتحقق من عدم عودة الورم ، الأمر الذي يمثل ثورة طبية غير مسبوقة في علم السرطانات.

وتقدم التقنية خياراً أكثر أماناً من الخزعة التقليدية للمرضى في الحالات التي يصعب الوصول إلى الأنسجة المصابة بدون جراحة مثل سرطان الرئة، وكذلك للمرضى من كبار السن الذين لا يتناسب إجراء خزعة أنسجة الرئة مع وضعهم الصحي؛ نظراً لما قد يُرافقها من حدوث مضاعفات بالغة الخطورة.

وبالتزامن مع تواجده كشريك استراتيجي صحي بملتقى الصحة العالمي المنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة 29-31 أكتوبر الجاري، يستعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث لزوار جناحه بالمعرض المصاحب؛ تقنية الخزعة السائلة إلى جانب عدد من التقنيات وحلول الرعاية الصحية.

وتحمل تقنية الخزعة السائلة وعودًا بمراحل أخرى من علاج السرطان لدى “التخصصي”، فمن خلال الاستخدام الروتيني للاختبار، يمكن بناء قاعدة بيانات للطفرات المسببة للأورام لدى المجتمع المحلي، الأمر الذي يساعد في التشخيص المبكر للسرطان قبل تكوّن الأورام، إضافة إلى تتبع التغيرات في حالة المريض بصورة متكررة أثناء العلاج، ما يتيح إجراء تعديلات في الوقت المناسب على خطط العلاج والحيلولة دون تفاقم الحالة.

ويأتي هذا الإنجاز في إطار جهود “التخصصي” المستمرة في تسخير التقنيات المتقدمة لتحسين التميز التشغيلي ورعاية المرضى، حيث يتيح الاختبار اتخاذ قرارات سريرية سريعة لإدارة مرضى السرطان، وتقليل الفترة الزمنية لإجراء الاختبار؛ كونه مؤتمتًا بالكامل.

ويُعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، من بين الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية ورائداً في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

GlobeNewswire Distribution ID 3680633

‫”التخصصي” يحتفي بنجاح علاج 100 مريض لسرطان الدم اللمفاوي باستخدام الخلايا التائية

خطوة تؤكد ريادة المستشفى عالمياً

الرياض: 30 أكتوبر

في خطوة جديدة تمنح مرضى السرطان بريق أمل وطوق نجاة، احتفى مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، بنجاحه في علاج مريض السرطان الدم اللمفاوي رقم 100، باستخدام تقنية الخلايا التائية (CAR T Cell)، وذلك ضمن رؤيته الهادفة إلى أن يكون الخيار الأمثل لكل مريض في مجال تقديم الرعاية الصحية التخصصية.

ويعتبر العلاج بالخلايا التائية من العلاجات المبتكرة التي تعمل على تعزيز قدرة الخلايا التائية على التعرف على الخلايا السرطانية وتدميرها، وذلك بعد تعديلها وراثياً في المختبر لتحسين قدرتها على الاستهداف، وبذلك يتم تجاوز تحدي التمييز بين الخلايا السرطانية والخلايا الطبيعية، وهو ما يقدم نهجاً واعداً لعلاج السرطان الدم اللمفاوي.

وأكد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، أن هذه التكنولوجيا المبتكرة، تعد بريق أمل للمرضى الذين يعانون من حالات سرطان الدم والأورام اللمفاوية المقاومة، خاصة تلك التي لا تنجح العلاجات التقليدية في القضاء عليها بفعالية.

وعبر ملتقى الصحة العالمي المنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة 29-31 أكتوبر الجاري، الذي يشارك فيه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث كشريك استراتيجي صحي؛ يحكي المستشفى لزوار جناحه بالمعرض المصاحب تفاصيل تقنية العلاج بالخلايا التائية وأثرها في تعزيز الرعاية الصحية، إلى جانب عدد من الحلول والابتكارات الصحية.

وبين “التخصصي” أن العلاج بهذه التقنية يمر بأربع مراحل، تبدأ بسحب دم من المريض نفسه لاستخلاص نوع معين من الخلايا، ثم يُذهب بها للمختبر لتعديلها وراثياً لتتكاثر هذه الخلايا خلال 3-4 أسابيع، وقبل مدة قصيرة من العلاج بالخلايا التائية يلتقي المريض جرعة منخفضة من العلاج الكيميائي لتحسين فعالية العلاج، وتعزيز قدرته على محاربة السرطان، وبعد ذلك تُضخ خلايا (CAR T) في ذراع المريض ويظل خاضعاً للمراقبة لأربعة أسابيع لضمان تأقلم الجسم معها.

وأشار إلى أن تطبيق هذا العلاج المتقدم في المملكة يمثل إضافة نوعية للرعاية الطبية التخصصية، ويقلّل من الأعباء المالية والاجتماعية والصحية لإرسال مثل هذه الحالات المرضية إلى الخارج، وهو ما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 ومستهدفاتها في الرعاية الصحية.

يذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، يعد من المراكز الصحية المؤهلة عالمياً لتقديم هذا النوع من العلاج المتطور، نتيجة تأسيس برنامج علاجي متكامل يضم منظومة ذات كفاءة عالية من مختلف التخصصات الطبية والتمريضية والصيدلانية والمخبرية والاجتماعية، مدعوماً ببنية تحتية متكاملة، ما يعزز الدور الريادي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في المنطقة والعالم.

ويعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

Contact information:
kfshrc@mcsaatchi.com

A photo accompanying this announcement is available at https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=9693817f-f8f6-4535-b14c-41f6801f16f7

GlobeNewswire Distribution ID 3679831