‫”التخصصي” يكرّم 25 عالماً ضمن قائمة ستانفورد لـ 2% من العلماء الأعلى استشهاداً بأبحاثهم

جانب من تكريم 25 عالمًا من مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ضمن قائمة ستانفورد
الصحة

جانب من تكريم 25 عالمًا من مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ضمن قائمة ستانفور

الرياض, Jan. 24, 2024 (GLOBE NEWSWIRE) — كرّم مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث 25 من علمائه، صُنّفوا ضمن قائمة جامعة ستانفورد لـ ـ2% من العلماء والباحثين الأعلى استشهادًا بأبحاثهم المنشورة في مختلف التخصصات خلال العامين 2021-

2022، ما يعكس التزام المستشفى الثابت بتطوير الرعاية الصحية من خلال البحث والابتكار، ويرسخ من مكانته كمركز أبحاث رائد في قطاع الرعاية الصحية على المستويين المحلي والعالمي.

وبهذه المناسبة؛ صرح معالي الرئيس التنفيذي للمستشفى الدكتور ماجد الفياض قائلاً: “نحن فخورون للغاية بهذا التكريم الذي يعد دليلاً على التزامنا الراسخ بتعزيز الرعاية الصحية وتشكيل مستقبلها من خلال البحث والابتكار. وأكد معاليه أن الانجاز يعكس التفاني والخبرة الاستثنائية للعلماء والباحثين في التخصصي الذين يواصلون عملهم العلمي بلا كلل لتوسيع حدود المعرفة، وتسخيرها لخير البشرية.

وتُعرف جامعة ستانفورد الأمريكية بقائمتها السنوية التي تسلط الضوء من خلالها على إنجازات العلماء الذين حصدت أبحاثهم أعلى الاستشهادات في المجلات الدولية والعلمية، حيث تكشف الجامعة عن قائمة تضم 180 ألف باحث يمثلون أفضل 2% من العلماء في 22 مجالًا بحثيًا و176 حقلاً فرعيًا، باستخدام مقاييس الاقتباس من قاعدة بيانات Scopus.

وتُعد قوائم ستانفورد مؤشراً موثوقاً لقياس جودة المخرجات العلمية في المجالات الطبية والبحثية، وتحظى بتقدير عالٍ في الأوساط العلمية؛ حيث تعتمد على درجة الاستشهاد بشكل أساسي إضافة لمقاييس بحثية أخرى.

يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبرى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/11e5bca6-007a-405e-8eb7-ea79910ca705/ar

Contact information:
kfshrc@mcsaatchi.com

GlobeNewswire Distribution ID 9023567

‫مجموعة أباريل تحقق أرقام قياسية بافتتاحها 350 متجراً في السوق الخليجي والهند وإتمام 15 شراكة استراتيجية دولية خلال عام 2023

مجموعة أباريل تحقق أرقام قياسية بافتتاحها 350 متجراً في السوق الخليجي والهند وإتمام 15 شراكة استراتيجية دولية خلال عام 2023

مجموعة أباريل تحقق أرقام قياسية بافتتاحها 350 متجراً في السوق الخليجي والهند وإتمام 15 شراكة استراتيجية دولية خلال عام 2023

دبي, Jan. 08, 2024 (GLOBE NEWSWIRE) — كللت مجموعة أباريل عام 2023 بالتربع على قمة الابتكار والتوسع التجاري بتحقيقها لنمو غير مسبوق وقيادتها للعديد من المبادرات المحورية. واحتفلت الشركة في مقرها الرئيسي الواقع في دبي بهذا العام المليء بالنجاحات، حيث نجحت في بافتتاح 350 متجراً جديداً في مواقع متعددة حول العالم لتعزيز بصمتها الدولية في مجالات الأزياء وأساليب الحياة. هذا التوسع هو خير دليل على استراتيجية النمو الديناميكية لمجموعة أباريل والتزامها بتقديم تجربة تسوق استثنائية على المستوى العالمي.

التوسع التجاري وشراكات العمل الاستراتيجية:

علاوةً على هذا التوسع الكبير، عقدت مجموعة أباريل بنجاح العديد من الشراكات الاستراتيجية المحورية مع كبرى الشركات والعلامات العالمية في إضافة نوعية لمجموعة علاماتها التجارية المتنوعة. هذه الشراكات والتحالفات التجارية تشمل العلامات التالية: فورست اسينشيالز، وألو بيروت، واسيكس، وأطفال وأكثر، وBCBGMAXAZRIA، وBEN SHERMAN، BRUNOMAGLI، وكلاركس، ودايسو اليابان، و FLO، وفايرهاوس صبز، وفورايفر نيو، ومارثا ستيوارت، وبروجكت شاي والا، وSur La Table. وتعكس هذه الشراكات النهج الديناميكي الذي تتبعه مجموعة أباريل في تقديم تجارب تسوق متنوعة للمتسوقين حول العالم.

التزام مجموعة أباريل بالاستدامة والمسؤولية المجتمعية في 2023:

في 2023، أكدت مجموعة أباريل على التزامها بالمسؤولية المجتمعية والبيئية. ووقعت المجموعة عقود تمويل محدودة الأجل للحوكمة البيئية مع بنك الإمارات الإسلامي وبنك الإمارات دبي الوطني بهدف تحقيق علاقة متكاملة بين الاستدامة والاستراتيجية المالية للشركة. وعكست هذه الخطوة التزام مجموعة أباريل بالحوكمة المسؤولة والإدارة البيئية. ونالت الشركة العديد من الجوائز الدولية المرموقة لجهودها في المسؤولية المجتمعية للشركات وتطبيقها للممارسات المستدامة. ويدل هذا النجاح والاعتراف الكبير بالنجاح الإداري لمجموعة أباريل في قيادة مبادرات فعالة ومحورية في مجال الاستدامة.

وعلق السيد نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة أباريل، على هذا العام الحافل بالإنجازات ” في عام 2023، نجحنا في تغيير معايير قطاع التسوق. ومع كل متجر يتم افتتاحه أو شراكة نتمها فإننا نؤكد على مكانتنا في ريادة مجال الأزياء والموضة العالمي. وفي مطلع 2024، ينصب جل تركيزنا على تنمية الابتكار، ودعم الممارسات المستدامة، وتقديم القيمة المضافة للمتسوقين. ففي مجموعة أباريل، نحن لا نكتفي بمواكبة قطاع التسوق المتنامي بل نعمل على تغييره. ونستعد لاستكشاف آفاق جديدة وتغيير مفاهيم التميز التجاري.

الاستعدادات لعام 2024 الديناميكي:

تتحرك مجموعة أباريل بكل ثبات نحو النمو المستمر والابتكار ضمن استعدادها للمستقبل. كما يرتكز نجاحها المتواصل على الاهتمام بالمتسوقين، وتنويع الأسواق، واستغلال الفرص الجديدة مما يزيد من بصمتها المزدهرة على هذا القطاع.

لمعرفة المزيد عن مجموعة أباريل وجهودها المبتكرة ومبادراتها المستقبلية، يرجى زيارة https://apparelglobal.com/ar/

لمحة عن مجموعة أباريل

تقف مجموعة أباريل، أكبر مشغل في مجالات الأزياء وأسلوب الحياة، على مفترق طرق الاقتصاد الحديث في مدينة دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة. واليوم، أضحت المجموعة قادرة على تلبية احتياجات ملايين المتسوقين عبر أكثر من 2,100 متجراً وأكثر من 85 علامة تجارية وبتعيين 20,000 موظف من مختلف الثقافات.
حققت المجموعة حضوراً قوياً وراسخاً في دول مجلس التعاون الخليجي كما أنها نجحت في توسيع مجالات تسويقها في الهند وجنوب أفريقيا وسنغافورة واندونيسيا وتايلند وماليزيا والباكستان ومصر. وإضافة إلى ذلك، وضعت المجموعة استراتيجيات واضحة للدخول إلى العديد من الأسواق الناشئة مثل هنغاريا والفليبين.
تدير مجموعة أباريل العديد من العلامات التجارية العالمية الشهيرة، التي انطلقت من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأوروبا وأستراليا وآسيا، وتضم الكثير من الأسماء الرائدة في عالم الأزياء، الأحذية ونمط الحياة على غرار تومي هيلفيغر، تشارلز آند كيث، سكتشرز، ألدو، ناين وست، إروبوستال، وغيرها من الأسماء بالإضافة لعلامات تجارية رئيسية مثل تيم هورتنز، جيميز اتاليان، كولدستون كريمري، إنجلوت، ريتوالز وذلك على سبيل المثال لا الحصر.
يذكر بأن الفضل في نجاحات مجموعة أباريل ونموها المذهل يعود لرؤية وتوجيهات مؤسستها ورئيسة مجلس الإدارة سيما جنواني فيد، التي انطلقت بالشركة من القوة إلى الأقوى منذ نشأتها وعلى امتداد عقدين من الزمن.

https://apparelglobal.com/ar/

PR@apparelglobal.com

A photo accompanying this announcement is available at https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/e9974e0a-c216-4b19-bf54-8bb27f22569d/ar

GlobeNewswire Distribution ID 9013223

‫ينعقد في الرياض في 9 يناير القادم بحضور 80 دولة: رقم قياسي للوزراء المشاركين في الاجتماع الوزاري الثالث للوزراء المعنيين بشؤون التعدين

مؤتمر التعدين الدولي يعزز قيادة المملكة لتمكين منطقة التعدين الكبرى من المساهمة في صناعة معادن المستقبل

الرياض، المملكة العربية السعودية،, Jan. 02, 2024 (GLOBE NEWSWIRE) —

أكد بيان صحفي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية أن الاجتماع الوزاري الدولي الثالث للوزراء المعنيين بشؤون التعدين سوف يشهد تمثيلًا غير مسبوق من حيث عدد الوزراء المشاركين فيه؛ حيث من المنتظر مشاركة أكثر من 80 دولة أكدت مشاركتها في هذا الاجتماع حتى الآن، منها 45 دولة ممثلة برتبة وزير، بالإضافة إلى 20 منظمة دولية رسمية، و30 منظمة غير حكومية و13 اتحادا للأعمال.

وتعد هذه المشاركة قياسية بالنظر إلى التقاء الوزراء المعنيين بشؤون التعدين مع أصحاب المصلحة في اجتماع واحد، ما يمثل، بحسب بيان الوزارة، منعطفاً تاريخياً لقطاع التعدين والمعادن العالمي ومساهمة منطقة التعدين الكبرى الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا، والتأكيد على دور المملكة القيادي في هذا القطاع وهذه المنطقة.

ويهدف الاجتماع الوزاري الدولي الثالث، الذي ينعقد في 9يناير2024 في الرياض، ويتفرد مؤتمر التعدين الدولي بانعقاده، إلى تعزيز التعاون الدولي حول إنتاج المعادن الاستراتيجية التي تدخل في تحول قطاع الطاقة القطاعات التقنية الحديثة، وتسليط الضوء على إمكانات المنطقة التعدينية الكبرى، من خلال النقاش وتبادل الأفكار والخبرات بين ممثلي الحكومات من الوزراء والمسؤولين رفيعي المستوى والمنظمات الدولية في الأمم المتحدة والاتحادات التجارية والأعمال لمنتجي المعادن وكذلك المنظمات غير الحكومية المهتمة بالاستدامة والتنمية المجتمعية، لوضع أسس التنمية المستدامة لصناعة المعادن في العالم، واستغلال إمكانات المنطقة الهائلة، بالإضافة إلى بناء القدرات وجعل صناعة المعادن محركًا رئيسًا لتحقيق التطور الاقتصادي والاجتماعي عالميًا.

وفي تصريح لمعالي نائب الوزير لشؤون التعدين، المهندس خالد المديفر، أكد على أن عدد الوزراء الذين أكدوا حضورهم للاجتماع يعبر عن الثقل السياسي والاقتصادي للمملكة وينم عن الأهمية المتزايدة للمعادن في السنوات الأخيرة، ويدل هذا الحضور الكبير على أن مؤتمر التعدين الدولي رسخ مكانته باعتباره منصة عالمية رائدة لتشكيل مستقبل المعادن، كما أن وجود تمثيل حكومي رفيع المستوى، من الدول المنتجة والمستهلكة للمعادن، يعني أن جميع الحكومات من مختلف دول العالم باتت تدرك ما تكتسبه المعادن من أهمية في الوقت الحاضر، حيث تسعى الدول إلى تأمين سلاسل توريد موثوقة للمعادن، لاسيما المعادن الاستراتيجية التي تدخل في برامج ومشاريع تحول الطاقة والصناعات المرتبطة“.

وأضاف معاليه أن منطقة التعدين الكبرى لديها القدرة بأن تمد العالم بالمعادن اللازمة لازدهاره ونموه، حيث من المنتظر أن تلعب دوراً رئيساً في توفير ما يقدر بنحو 3 مليارات طن من المعادن الاستراتيجية اللازمة لإنشاء البنية اللازمة التي يحتاجها العالم لتحقيق أهداف الحياد الصفري من الانبعاثات.

ومن ضمن ما سيناقشه الاجتماع القادم المنافسة التي يشهدها سوق المعادن على المستوى الدولي وإفساح المجال بين الدول، في خضم هذه المنافسة، للتعاون فيما بينها باعتبار أن ذلك هو السبيل الوحيد لتوفير ما تحتاجه كافة دول العالم من المعادن، في الوقت الذي يمكن للبلدان المنتجة، من خلال هذا التعاون، خلق قيمة محلية عالية من مواردها المعدنية تدفع بمجتمعاتها إلى مزيد من التطور والازدهار.

وفي هذا السياق سيتم النظر، خلال الاجتماع، في الخطوات التي تم اتخاذها لتحويل المناقشات إلى منطلقات عملية على أرض الواقع عبر المبادرات الأربع الرئيسة التي تم تحديدها في الدورة السابقة من الاجتماع الوزاري، والتي اشتملت على وضع مبادئ لإنشاء إطار تعاون دولي للمعادن الاستراتيجية، وتطوير مراكز إقليمية للتميز للمساعدة في بناء القدرات، وبناء أطر بيئية ومجتمعية ومقاييس شفافة للتأكد من الاستفادة الكبرى للمنطقة من النمو المتوقع في استخراج وإنتاج المعادن، وإنشاء مراكز لتصنيع المعادن الخضراء في المملكة وفي المنطقة تقوم في أعمالها على تسخير تقنيات الطاقة النظيفة.

يذكر أن مؤتمر التعدين الدولي الذي تبدأ جلساته وفعالياته خلال الفترة من 10-11 يناير المقبل، هو تجمع عالمي لمناقشة مستقبل المعادن ومستقبل التعدين في العالم وكيفية زيادة مساهمة المنطقة الكبرى، التي تمتد من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا. وسيشارك في جلساته، هذا العام، 220 متحدث من بينهم كبار الرؤساء التنفيذيين لأكبر شركات التعدين والشركات ذات العلاقة بقطاع المعادن والتمويل. ومن المتوقع حضور ما يقارب 13 ألف مشارك في المؤتمر.

للتواصل:

عمر شيرين

Omar.shereen@fleishman.com

+966 50 663 0489

GlobeNewswire Distribution ID 1000906717

‫ينعقد في الرياض في 9 يناير القادم بحضور 80 دولة: رقم قياسي للوزراء المشاركين في الاجتماع الوزاري الثالث للوزراء المعنيين بشؤون التعدين

مؤتمر التعدين الدولي يعزز قيادة المملكة لتمكين منطقة التعدين الكبرى من المساهمة في صناعة معادن المستقبل

الرياض، المملكة العربية السعودية،, Jan. 02, 2024 (GLOBE NEWSWIRE) —

أكد بيان صحفي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية أن الاجتماع الوزاري الدولي الثالث للوزراء المعنيين بشؤون التعدين سوف يشهد تمثيلًا غير مسبوق من حيث عدد الوزراء المشاركين فيه؛ حيث من المنتظر مشاركة أكثر من 80 دولة أكدت مشاركتها في هذا الاجتماع حتى الآن، منها 45 دولة ممثلة برتبة وزير، بالإضافة إلى 20 منظمة دولية رسمية، و30 منظمة غير حكومية و13 اتحادا للأعمال.

وتعد هذه المشاركة قياسية بالنظر إلى التقاء الوزراء المعنيين بشؤون التعدين مع أصحاب المصلحة في اجتماع واحد، ما يمثل، بحسب بيان الوزارة، منعطفاً تاريخياً لقطاع التعدين والمعادن العالمي ومساهمة منطقة التعدين الكبرى الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا، والتأكيد على دور المملكة القيادي في هذا القطاع وهذه المنطقة.

ويهدف الاجتماع الوزاري الدولي الثالث، الذي ينعقد في 9يناير2024 في الرياض، ويتفرد مؤتمر التعدين الدولي بانعقاده، إلى تعزيز التعاون الدولي حول إنتاج المعادن الاستراتيجية التي تدخل في تحول قطاع الطاقة القطاعات التقنية الحديثة، وتسليط الضوء على إمكانات المنطقة التعدينية الكبرى، من خلال النقاش وتبادل الأفكار والخبرات بين ممثلي الحكومات من الوزراء والمسؤولين رفيعي المستوى والمنظمات الدولية في الأمم المتحدة والاتحادات التجارية والأعمال لمنتجي المعادن وكذلك المنظمات غير الحكومية المهتمة بالاستدامة والتنمية المجتمعية، لوضع أسس التنمية المستدامة لصناعة المعادن في العالم، واستغلال إمكانات المنطقة الهائلة، بالإضافة إلى بناء القدرات وجعل صناعة المعادن محركًا رئيسًا لتحقيق التطور الاقتصادي والاجتماعي عالميًا.

وفي تصريح لمعالي نائب الوزير لشؤون التعدين، المهندس خالد المديفر، أكد على أن عدد الوزراء الذين أكدوا حضورهم للاجتماع يعبر عن الثقل السياسي والاقتصادي للمملكة وينم عن الأهمية المتزايدة للمعادن في السنوات الأخيرة، ويدل هذا الحضور الكبير على أن مؤتمر التعدين الدولي رسخ مكانته باعتباره منصة عالمية رائدة لتشكيل مستقبل المعادن، كما أن وجود تمثيل حكومي رفيع المستوى، من الدول المنتجة والمستهلكة للمعادن، يعني أن جميع الحكومات من مختلف دول العالم باتت تدرك ما تكتسبه المعادن من أهمية في الوقت الحاضر، حيث تسعى الدول إلى تأمين سلاسل توريد موثوقة للمعادن، لاسيما المعادن الاستراتيجية التي تدخل في برامج ومشاريع تحول الطاقة والصناعات المرتبطة“.

وأضاف معاليه أن منطقة التعدين الكبرى لديها القدرة بأن تمد العالم بالمعادن اللازمة لازدهاره ونموه، حيث من المنتظر أن تلعب دوراً رئيساً في توفير ما يقدر بنحو 3 مليارات طن من المعادن الاستراتيجية اللازمة لإنشاء البنية اللازمة التي يحتاجها العالم لتحقيق أهداف الحياد الصفري من الانبعاثات.

ومن ضمن ما سيناقشه الاجتماع القادم المنافسة التي يشهدها سوق المعادن على المستوى الدولي وإفساح المجال بين الدول، في خضم هذه المنافسة، للتعاون فيما بينها باعتبار أن ذلك هو السبيل الوحيد لتوفير ما تحتاجه كافة دول العالم من المعادن، في الوقت الذي يمكن للبلدان المنتجة، من خلال هذا التعاون، خلق قيمة محلية عالية من مواردها المعدنية تدفع بمجتمعاتها إلى مزيد من التطور والازدهار.

وفي هذا السياق سيتم النظر، خلال الاجتماع، في الخطوات التي تم اتخاذها لتحويل المناقشات إلى منطلقات عملية على أرض الواقع عبر المبادرات الأربع الرئيسة التي تم تحديدها في الدورة السابقة من الاجتماع الوزاري، والتي اشتملت على وضع مبادئ لإنشاء إطار تعاون دولي للمعادن الاستراتيجية، وتطوير مراكز إقليمية للتميز للمساعدة في بناء القدرات، وبناء أطر بيئية ومجتمعية ومقاييس شفافة للتأكد من الاستفادة الكبرى للمنطقة من النمو المتوقع في استخراج وإنتاج المعادن، وإنشاء مراكز لتصنيع المعادن الخضراء في المملكة وفي المنطقة تقوم في أعمالها على تسخير تقنيات الطاقة النظيفة.

يذكر أن مؤتمر التعدين الدولي الذي تبدأ جلساته وفعالياته خلال الفترة من 10-11 يناير المقبل، هو تجمع عالمي لمناقشة مستقبل المعادن ومستقبل التعدين في العالم وكيفية زيادة مساهمة المنطقة الكبرى، التي تمتد من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا. وسيشارك في جلساته، هذا العام، 220 متحدث من بينهم كبار الرؤساء التنفيذيين لأكبر شركات التعدين والشركات ذات العلاقة بقطاع المعادن والتمويل. ومن المتوقع حضور ما يقارب 13 ألف مشارك في المؤتمر.

للتواصل:

عمر شيرين

Omar.shereen@fleishman.com

+966 50 663 0489

GlobeNewswire Distribution ID 1000906717

‫مؤتمر التعدين الدولي يعقد شراكات مع مؤسسات بحثية رائدة حول دور المعادن الحاسم في التنمية المستدامة على مستوى العالم

الرياض، المملكة العربية السعودية, Dec. 27, 2023 (GLOBE NEWSWIRE) —

أعلن مؤتمر التعدين الدولي إطلاق شراكات جديدة مع عدد من المراكز والمؤسسات البحثية الرائدة عالميا، لتطوير نقاشات حول المعادن ودورها الحاسم في التنمية العالمية المستدامة والحاجة إلى الانتقال إلى الطاقة النظيفة. وشملت هذه الشراكات كلا من “وود ماكنزي” للاستشارات، و (جلوبال إيه إي) و (سي آر ي يو جروب)، بالإضافة إلى الشراكات القائمة مع معهد شركاء التنمية، وشركة كلاريو، ومركز دراسات الطاقة في معهد بيكر للسياسة العامة بجامعة رايس، ومعهد باين بجامعة كولورادو للمناجم
  
ويسعى المؤتمر، الذي تنعقد نسخته الثالثة في يناير القادم، إلى تكثيف وتطوير البحوث والنقاشات العالمية في مجال المعادن والفلزات، وتقديم رؤى ديناميكية تدعم عملية النهوض بقطاع التعدين وصناعة المعادن، أخذاً في الاعتبار أن الانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة سيؤدي إلى زيادة الطلب على المعادن الحرجة في السنوات القادمة، وذلك وفقا لتقرير وكالة الطاقة الدولية، كما ينهض المؤتمر بدور مهم في قيادة التعاون والنقاش حول تعزيز سلاسل القيمة المعدنية المرنة والمسؤولة، لا سيما في المنطقة الكبرى التي تمتد عبر أفريقيا وغرب ووسط آسيا، وذلك من خلال توفير منصة للتواصل وتبادل المعرفة والخبرات بين المستثمرين والمختصين في مجال المعادن من جميع أنحاء العالم.
  
وبموجب الشراكة ستعمل شركة وود ماكينزي على إعداد تقرير يهدف إلى تحديد إمكانات المنطقة الكبرى، ومبررات إنشاء سلاسل تصنيع قوية عبر هذه المنطقة الغنية بالمعادن؛ حيث سيكون هذا التقرير بمثابة دليل لذوي العلاقة لتسخير موارد المنطقة غير المستغلة وتعزيز التنمية المستدامة فيها.
  
فيما تعمل (جلوبال إيه إي) على إجراء تحليل شامل للاحتياجات العالمية، مع التركيز على عمليات التعدين والمعادن في جميع أنحاء المنطقة الكبرى. ويهدف هذا التحليل إلى تسليط الضوء على التنمية المجتمعية، بهدف توجيه الحوار إلى الأدوار التي يجب أن تلعبها الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني لتأمين الدعم الاجتماعي، وضمان تحقيق الفائدة من عمليات التعدين للمجتمعات المحلية، وتقليل التأثير على البيئة.
  
ويسلط تقرير (سي آر ي يو جروب) الضوء على دور المعادن الحرجة في معالجة قضايا المناخ، مع التركيز على الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى كموردين رئيسيين في المستقبل.

يُذكر أن مؤتمر التعدين الدولي والاجتماع الوزاري الذي يُعقد في إطاره يعد بمثابة منصتين عالميتين لبناء التعاون وإدارة الحوار الذي يستطلع آفاق التعدين ويفتح باب استكشاف فرص الاستثمار في العالم بشكل عام وفي المنطقة الكبرى الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا بشكل خاص، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للجميع ليطلعوا على الدور المحوري لاستدامة القطاع ومستجداته على الصعيد التقني، وتأثيراته الاجتماعية والاقتصادية بما يتماشى مع المبادرات الإستراتيجية الأربع الناتجة عن الاجتماع الوزاري للوزراء المعنيين بشؤون التعدين الذي عقد في يناير من 2023. وتشمل هذه المبادرات تطوير استراتيجيات المعادن الحرجة في منطقة التعدين الكبرى التي تضم 80 دولة، وإنتاج المعادن الخضراء باستخدام التقنيات الحديثة وتطوير مراكز معالجة لتلك المعادن في المنطقة، وتطوير معايير استدامة ملائمة لدول المنطقة تسهم في تعزيز ثقة المجتمعات المحلية في القطاع، وبناء مراكز تميز في هذه المنطقة لتمكين الاستثمار وبناء القدرات البشرية في مجال التعدين.

للتواصل:

عمر شيرين

البريد الإلكتروني: Omar.shereen@fleishman.com

جوال: +966 50 663 0489

GlobeNewswire Distribution ID 1000906107

‫مؤتمر التعدين الدولي يعقد شراكات مع مؤسسات بحثية رائدة حول دور المعادن الحاسم في التنمية المستدامة على مستوى العالم

الرياض، المملكة العربية السعودية, Dec. 27, 2023 (GLOBE NEWSWIRE) —

أعلن مؤتمر التعدين الدولي إطلاق شراكات جديدة مع عدد من المراكز والمؤسسات البحثية الرائدة عالميا، لتطوير نقاشات حول المعادن ودورها الحاسم في التنمية العالمية المستدامة والحاجة إلى الانتقال إلى الطاقة النظيفة. وشملت هذه الشراكات كلا من “وود ماكنزي” للاستشارات، و (جلوبال إيه إي) و (سي آر ي يو جروب)، بالإضافة إلى الشراكات القائمة مع معهد شركاء التنمية، وشركة كلاريو، ومركز دراسات الطاقة في معهد بيكر للسياسة العامة بجامعة رايس، ومعهد باين بجامعة كولورادو للمناجم
  
ويسعى المؤتمر، الذي تنعقد نسخته الثالثة في يناير القادم، إلى تكثيف وتطوير البحوث والنقاشات العالمية في مجال المعادن والفلزات، وتقديم رؤى ديناميكية تدعم عملية النهوض بقطاع التعدين وصناعة المعادن، أخذاً في الاعتبار أن الانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة سيؤدي إلى زيادة الطلب على المعادن الحرجة في السنوات القادمة، وذلك وفقا لتقرير وكالة الطاقة الدولية، كما ينهض المؤتمر بدور مهم في قيادة التعاون والنقاش حول تعزيز سلاسل القيمة المعدنية المرنة والمسؤولة، لا سيما في المنطقة الكبرى التي تمتد عبر أفريقيا وغرب ووسط آسيا، وذلك من خلال توفير منصة للتواصل وتبادل المعرفة والخبرات بين المستثمرين والمختصين في مجال المعادن من جميع أنحاء العالم.
  
وبموجب الشراكة ستعمل شركة وود ماكينزي على إعداد تقرير يهدف إلى تحديد إمكانات المنطقة الكبرى، ومبررات إنشاء سلاسل تصنيع قوية عبر هذه المنطقة الغنية بالمعادن؛ حيث سيكون هذا التقرير بمثابة دليل لذوي العلاقة لتسخير موارد المنطقة غير المستغلة وتعزيز التنمية المستدامة فيها.
  
فيما تعمل (جلوبال إيه إي) على إجراء تحليل شامل للاحتياجات العالمية، مع التركيز على عمليات التعدين والمعادن في جميع أنحاء المنطقة الكبرى. ويهدف هذا التحليل إلى تسليط الضوء على التنمية المجتمعية، بهدف توجيه الحوار إلى الأدوار التي يجب أن تلعبها الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني لتأمين الدعم الاجتماعي، وضمان تحقيق الفائدة من عمليات التعدين للمجتمعات المحلية، وتقليل التأثير على البيئة.
  
ويسلط تقرير (سي آر ي يو جروب) الضوء على دور المعادن الحرجة في معالجة قضايا المناخ، مع التركيز على الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى كموردين رئيسيين في المستقبل.

يُذكر أن مؤتمر التعدين الدولي والاجتماع الوزاري الذي يُعقد في إطاره يعد بمثابة منصتين عالميتين لبناء التعاون وإدارة الحوار الذي يستطلع آفاق التعدين ويفتح باب استكشاف فرص الاستثمار في العالم بشكل عام وفي المنطقة الكبرى الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا بشكل خاص، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للجميع ليطلعوا على الدور المحوري لاستدامة القطاع ومستجداته على الصعيد التقني، وتأثيراته الاجتماعية والاقتصادية بما يتماشى مع المبادرات الإستراتيجية الأربع الناتجة عن الاجتماع الوزاري للوزراء المعنيين بشؤون التعدين الذي عقد في يناير من 2023. وتشمل هذه المبادرات تطوير استراتيجيات المعادن الحرجة في منطقة التعدين الكبرى التي تضم 80 دولة، وإنتاج المعادن الخضراء باستخدام التقنيات الحديثة وتطوير مراكز معالجة لتلك المعادن في المنطقة، وتطوير معايير استدامة ملائمة لدول المنطقة تسهم في تعزيز ثقة المجتمعات المحلية في القطاع، وبناء مراكز تميز في هذه المنطقة لتمكين الاستثمار وبناء القدرات البشرية في مجال التعدين.

للتواصل:

عمر شيرين

البريد الإلكتروني: Omar.shereen@fleishman.com

جوال: +966 50 663 0489

GlobeNewswire Distribution ID 1000906107